نتائج البحث: الرواية الفرنسية الجديدة
للدورة الثالثة من مهرجان باريس للكتاب خصوصية غير مسبوقة تاريخيًا، وقد تمّ نقل تظاهرة الحدث الثقافي الأول من منطقة "بورت دو فرساي" غير العملية جغرافيًا ووظيفيًا، هذا العام، إلى "الغريه باليه" إفيمار، كمقر موقت للمعرض.
أجري هذا الحوار مع غابريال غارسيا ماركيز في مكسيكو سيتي عندما كان مُنشغلًا بكتابة روايته "الحب في زمن الكوليرا". وكان آنذاك في السابعة والخمسين من عمره. وقد نشر هذا الحوار في "نيويورك تايمز ريفيو"، ثم في "المجلة الأدبية الفرنسية".
في السنوات الأخيرة، شهدت عملية الترجمة نزوحًا كبيرًا. وذلك بعدما كانت الترجمة عبارة عن عملية حضارية تساهم في تقريب أواصر الصداقة بين الشعوب لدرجةٍ غدت فيها نوعًا من المثاقفة التلقائية التي تتم بين الشعوب والحضارات.
يُمكن لعدة هوامش مُختارة مما يدور حولنا في حياتنا الاعتيادية، أن تؤلف كتابًا في مرجعيات الكتابة التي لا تنتمي إلى جنس أدبي وضعه النقاد بما يحدد لون وشكل النصوص. ولن يكون مثل هذا الكتاب قصة أو قصصًا أو رواية.
في عام 1997، لفتت أرونداتي روي نظر الجميع بروايتها "إله الأشياء الصغيرة". في هذا الحوار المطول، تتحدث روي حول عوالم الكاتبة، كما حول روايتها الثانية "وزارة السعادة القصوى"، وكتابها الأخير (المقالات).
جان دوست شاعر وروائي ومترجم سوري كردي يقيم في ألمانيا ويحمل جنسيتها. حصل على جوائز عدة، منها جائزة القصة الكردية القصيرة في 1993، وجائزة الشعر الكردي في ألمانيا عام 2012. يتمحور الحوار معه، هنا، حول روايته الجديدة "الأسير الفرنسي".
بدعوة من معهد غوته في أربيل، توجهت للمشاركة في ورشة الإقامة الإبداعية، التي اختار لها فريق غوته عبر بعض المناقشات والمقترحات المسبقة تيمة "الداخل والخارج".
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
وسط أجواء مشحونة، انطلق حفل توزيع جوائز الكتاب الوطني الأميركي الرابع والسبعين بمدينة نيويورك في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي. لم تكن كواليس النسخة الجديدة تنبئ بالخير، خصوصًا مع تأزم الوضع في قطاع غزة.